ادخلوا إلى عالمي، عالم تكون فيه كل ضربة فرشاة على اللوحة رحلة نابضة بالحياة عبر الألوان والأشكال التي تنبض بحياة وقصص تراثنا الغني وأحلامنا. أنا الخزمري فنان مخلص من المملكة العربية السعودية، وأدعوكم بحرارة لاستكشاف ملحمة فنية نسجت من بئر إبداعي وشغفي العميق.
بفرشاة ترقص بثقافة أمتنا وتاريخ حضارتنا، أخلق لوحات تعكس هوية شعبنا وجوهر أراضينا. عبر فني المحيطات والحدود، ليجد مكانه المستحق في المعارض الموقرة، عزيزاً بين مقتنيات الملوك والمؤسسات الثقافية، وفي قاعات البنوك والسفارات التي تعرض أعمالي كقطع مركزية فخورة بها.
منذ تكريمي في معرض يوم الصحة العالمي عام 2002، تزينت مسيرتي الفنية بالعديد من الجوائز والأوسمة التي حصلت عليها على الصعيدين الأكاديمي والمهني. كان من بين هذه الجوائز المركز الأول في مسابقة أبها الثقافية، والجائزة الكبرى في مسابقة سوق عكاظ، إضافة إلى جائزة روح القيادة التي هي بمثابة تكريم لذكرى الملك الراحل فهد، والتي تحتل مكانة خاصة في قلبي.
لمن يرغب في التعرف عن كثب على حياتي ورحلتي في عالم الفن، أدعوكم لزيارة صفحة السيرة الذاتية الخاصة بي. ستجدون هناك قصتي، ليس فقط كفنان خرج من حدود الاستوديو الضيقة، بل كإنسان يسعى لاستكشاف آفاق الإبداع الرحبة واحتضان كل الاحتمالات الفنية الممكنة.
منذ بزوغ موهبته في أرض الحضارات، المملكة العربية السعودية، شق الفنان الخزمري طريقه بثبات في عالم الفن. متجذرة في ثقافته ومتألقة بالحرفية والإبداع، لوحات الخزمري تعانق الروح وتأسر العيون، وسيرته الذاتية مزيج من العطاء والشغف الذي لا يعرف الحدود.
منذ بزوغ موهبته في أرض الحضارات، المملكة العربية السعودية، شق الفنان الخزمري طريقه بثبات في عالم الفن. متجذرة في ثقافته ومتألقة بالحرفية والإبداع، لوحات الخزمري تعانق الروح وتأسر العيون، وسيرته الذاتية مزيج من العطاء والشغف الذي لا يعرف الحدود.
بدأ الخزمري رحلته الفنية محلقًا عبر مجالات الإبداع، تاركًا بصمة في كل محطة، متسلقًا سلالم التميز بتواضع وتفانٍ. أعماله لا تُنسى لأنها تحمل تفردًا في الإحساس وعمقًا في الفكر، وكل إنجاز يمثل لبنة في صرح طموحه الفني.
نفخر بعرض تاريخ الخزمري الفني الثري والمشاركات الفنية المرموقة والجوائز المرموقة على صفحة خاصة، مما يعكس مدى التقدير والاعتراف بفنه المتجذر بعمق في تربة هذه الأرض الكريمة.
اكتشف الجهات النبيلة التي أثرت مجموعاتها بأعمال الخزمري، حيث تروي كل لوحة قصة، وكل اقتناء هو فصل من فصول التميز والفخر.
حقق الخزمري حضورًا مهمًا في عالم الفن، وتوجت جهوده بالفوز بالمركز الأول في الدورة السادسة من جائزة سوق عكاظ المرموقة. كانت مشاركاته المتنوعة في الأنشطة والمعارض تحت رعاية وزارات الثقافة والإعلام والتعليم، وكذلك المؤسسات البارزة مثل الحرس الملكي وجامعة الملك خالد، مثرية. كما حصل على تكريم خاص في بينالي الرسم الدولي الرابع للعالم الإسلامي.
لم يقتصر تألق الخزمري على الإشادة المحلية؛ بل ترك أيضًا بصمة واضحة في الخليج ودار الأوبرا المصرية، وصولاً إلى صالون الخريف في باريس، حيث تم طلب أعماله وعرضها إلى جانب كبار الفنانين الدوليين.
تم اختياره من قبل مسابقة السفير لتلقي جائزة الاقتناء، تليها المرتبة الثالثة في النسخة التالية، مما يعزز حضوره الفني الكبير. كانت جائزة روح القيادة التي تحمل اسم الملك فهد شهادة على روح القيادة لديه في مجاله.
تتحدث أعمال الخزمري عن تقدير الأمراء والمؤسسات الثقافية السعودية ورجال الأعمال في المملكة ومنطقة الخليج لهذا الفنان. تفتخر متاحف مثل متحف عبد الرؤوف خليل وأمانة محافظة جدة والبنك الأهلي التجاري بإضافة لمساته الفنية إلى مجموعاتها. حتى المستشفيات مثل مستشفى جدة التخصصي تعتبر الفن جزءاً من مهمتها في الشفاء والعلاج.
جمعيات ثقافية وفنية في جميع أنحاء المملكة، من الباحة إلى أبها، احتضنت لوحاته. ولا ننسى غرفة تجارة وصناعة جدة التي أدركت أهمية الفن في بيئة الأعمال. حتى الدكتور عبد العزيز خوجة، وزير الثقافة، وجد في أعمال الخزمري إضافة ثمينة لمكتبته الخاصة.
قصة الخزمري اليوم لا تُروى على اللوحات فحسب، بل في قلوب عشاق الفن وعلى جدران المعارض في جميع أنحاء العالم. إنه نسيج من الألوان والذكريات، يقدره مجتمع لفنان قدم للعالم رسالة من روحه وروح أمته.
في كل لوحة من لوحاته، ينسج الخزمري حكاية تترجم الحياة بألوانها الزاهية وظلالها المعبرة، ليقدم للعالم إرثًا ثقافيًا لا يُنسى.